كُلّما تذكرّتكِ طفح جنوني وأثمر عن قصيدة ---- مشرقةٌ أنوثتكِ يا ترى هل أنا أحلم أم أنَّ العشقَ جعلني أهذي يونان هومه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق