ها هنا رتبت الطفلة
أسرارها وأحلامها
وأفراحها...
حكاية عشق كلفتها
لوعة ...ونار
فما أزهرت فراشة الحلم
عند خفقان النبض
ماراودها عبق الزهر ....
مع مرور النسمات
تذمرت لهفة الإشتياق
في طيات النسيان
خيبة....!!!
لا تقل عن الموت أسى
وهي تغافل عيون العسس
فتركب صهوة الريح...
تلاحق ضفافك
المنفلتة في نداءاتها
المتكررة
كتبت القاصة صليحة كرناني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق