وخصالها ك خصلها ك
ك ليلا سابح علي
الكتف فيا
للعجب
من الدر تلك عيونها
وهجا ك اشتعال
النار لو ذاد
الحطب
مقلا ك الشمس و
الاجفان موقدها
في غمزها ك
القمر اذا
وقب
وشفاها حصاد ال
شهد مزاقه ك
الخمر عتق
بالرطب
فملا بذاك القدح
ريقا معصورا
من عنبا
وقصب
رافقتها كي استظل
بخصرها فما
ربح الفؤاد
غير ال
نصب
وزادني رهق الهوي
ارايت يوما لل
نجمات عشق
ورايته قد
كسب
فلا فلاح في عشق
الحور الا وهما
ونتيجه ال
هيام
رسب
وليد رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق