الأحد، 12 أغسطس 2018

الآن أصبحت أعلم جيدا ،،،،،، للشاعر/مرتضى عاصم

الآن اصبحتُ اعلمُ جيداً
حديث ألشعب  الى حكومتي
ك حديثُ كفيف مع رجلٌا أصم
....
ألأمان
أمنية بلدي ألتى أصبحت
ك امنية عاقر
تستفيقُ كُل صباح
تتأملُ جنيناً في جوفها
.....
ألسلام
مُهمل في بلدي
ك مرئات متراكم عليها
ألغُبار داخلَ
منزل  كفيف يعيشُ وحيداً
......
ألشعب نائم ك أصحاب ألكهف
لكن من هو ألكلب بيننا
كاد ينفجرُ رأسي
وانا ابحثُ عن اجابة
مرتضى عاصم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق