الآن اصبحتُ اعلمُ جيداً
حديث ألشعب الى حكومتي
ك حديثُ كفيف مع رجلٌا أصم
....
ألأمان
أمنية بلدي ألتى أصبحت
ك امنية عاقر
تستفيقُ كُل صباح
تتأملُ جنيناً في جوفها
.....
ألسلام
مُهمل في بلدي
ك مرئات متراكم عليها
ألغُبار داخلَ
منزل كفيف يعيشُ وحيداً
......
ألشعب نائم ك أصحاب ألكهف
لكن من هو ألكلب بيننا
كاد ينفجرُ رأسي
وانا ابحثُ عن اجابة
مرتضى عاصم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق