بحر مدينتي مثقوب
هذا الصباح
أرى فيما أرى
جثت المغامرين
تطفو ما بين الضفتين
والنوارس
منتوف ريشها
لم يبق منها
إلا جلد متورم
وأعين واهنة
تتلمس بوجل
أمواج هاربة
شمس شاحبة
في عز نورها
آيلة إلى السقوط
هذا الصباح
أرى فيما أرى
جثت المغامرين
تطفو ما بين الضفتين
والنوارس
منتوف ريشها
لم يبق منها
إلا جلد متورم
وأعين واهنة
تتلمس بوجل
أمواج هاربة
شمس شاحبة
في عز نورها
آيلة إلى السقوط
بقلمي
مريم محمد المهدي التمسماني
طنجة المغرب
مريم محمد المهدي التمسماني
طنجة المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق