(إذا جن ََّ ليلي )
بقلمي
إذا جنَّ ليلي
اشتهيت السكونَ
برغم السكون.ِ
فعند المساءِ
بأحضان ذكرى
بمرفأ نفسي ...تحطُّ الطيوفُ
بحُضن الشجون
أناجي الدروب َ
بهمسٍ كليلٍ
فتحييكِ ذكرى....بوهم كعَبرة.
أنير الشموعَ
أُعَزِّي خيالي بفقد العزيزِ
بكأسٍ يئنُّ
كظلٍّ شريدٍ
كوته الهمومُ بنار الحنينِ
ليغدو الحنينُ حبيسَ الحروفِ
بغربة ذاتٍ
بفنجان روحٍ
بوهم الوجودِ بدون الوجودِ
أناديك ِعودي
فتضحك حروفي
وترقص شموعي
ببرد الضلوعِ
تفرُّ حروفي إليك نجوماً
فأُسرجُ فكري
وأسرحُ صبّاً
بليل الظروفِ
أناديكِ عودي
أراكِ تجيبي
أفتّشُ عنكِ
أراكِ وجودي
فتغفو عيوني ...ويغفو فؤادي
بحُلُمي أنادي
تأخرتِ عودي
تأخرتِ عودي
بقلمي
إذا جنَّ ليلي
اشتهيت السكونَ
برغم السكون.ِ
فعند المساءِ
بأحضان ذكرى
بمرفأ نفسي ...تحطُّ الطيوفُ
بحُضن الشجون
أناجي الدروب َ
بهمسٍ كليلٍ
فتحييكِ ذكرى....بوهم كعَبرة.
أنير الشموعَ
أُعَزِّي خيالي بفقد العزيزِ
بكأسٍ يئنُّ
كظلٍّ شريدٍ
كوته الهمومُ بنار الحنينِ
ليغدو الحنينُ حبيسَ الحروفِ
بغربة ذاتٍ
بفنجان روحٍ
بوهم الوجودِ بدون الوجودِ
أناديك ِعودي
فتضحك حروفي
وترقص شموعي
ببرد الضلوعِ
تفرُّ حروفي إليك نجوماً
فأُسرجُ فكري
وأسرحُ صبّاً
بليل الظروفِ
أناديكِ عودي
أراكِ تجيبي
أفتّشُ عنكِ
أراكِ وجودي
فتغفو عيوني ...ويغفو فؤادي
بحُلُمي أنادي
تأخرتِ عودي
تأخرتِ عودي
محمود خليل رزق
سوريا / ريف دمشق /حفير التحتا
سوريا / ريف دمشق /حفير التحتا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق