في شمس الربيع
الدافئة
يلتقي قلبان
حب صافوي
يأبى الفراق
وقتها أعشق
سماع صوتك
صوتك لمخملي
يديك الحانيتين
التين نحتتا لي خصر الزمان
أعشقك حين تطبعين قبلة
على جبيني
وتودعييني
تنهداتك التي لازلت اتحسس ذكرها
لا تغادري ...لا تفارقييني
بين لحظات البعد والاقتراب
أعشق تصغيرك لاسم وكاني في القماط
فانت أغنية هذا العالم الجميل
لن يكرر الزمن امثالك
وستبقين انشودة القصيد ِ
وكاني في القماط
بقلم زينب أبو عبيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق