كأنَّ الأرضَ مقفرةٌ ...! مِنْ غيرِ غُلًةٍ مِثلَ مساءاتِ القبورِ وأنا كمنْ يبحثُ عنْ وطنٍ في زمنِ احتلال ٍ مَقِيْتٍ عنْ هويةٍ فقدها حتى أمستْ في جيوبِ اللصوص ِ المدمنين...!
علي شيخو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق