من ساعتين..
كنت انظر من شق الباب
ابحث عن الاه بين نهدين..
ما وجدت...
غير بقايا انفاس
بين فخذين،
و امرأة بلا احساس،
تحيا بلا حواس،
تسكن غيمة من ورق،
تعاند نجمة،
فتسابق الردى
بساقين من ريح.
من بوحي.... القادم من الشريان العميق (الجزء الرابع)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق