يُعلّمُ الماءَ
موتُكِ يعلمُني
أمارسُ لغةَ التعليم
تمارسين لغةَ الاتصاق
أمارسُ البعدَ في الاقتراب
تنامُ القصيدةُ على وسادتي
أنامُ معها ..
أرى القصيدة
بفستانِ الزفاف
والقلمُ مُرطبُ النفسِ
يُعاتبني ..
والكسل الجميل
موتُكِ ماءٌ يُعلمُ الماءَ
كيف يكون الحضور ..
محمد مجيد حسين – سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق