. القربان
توضأ بطهر وطنه؛ ميمما وجهه صوب المجد؛ ودع حبيبته وأمه؛ يُرَبِّتُ على كتف السماء ؛ غدا سأعود ؛ فكان قرباناً لآلهة الحرب؛ قدمته يد المحتل!!!
بقلم الشاعر/ محمد الربادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق