حلّ الرحيلُ ....
بديلاً عن مَسرّاتي
وأبحرتْ في سماءِ الشوقِ آنّاتي..
الليلُ يبتلعُ الأقمارَ في شَرَهٍ
والريحُ...
تفْتَنّ في تمزيقِ راياتي
عامانِ
ما داعبَ الإلهامُ قافيتي
ما نادم َالبلبلُ الغِرّيدُ زهْراتي
ألمْلِمُ الذكرياتِ البيضِ
في حلمٍ
يرمّمُ الأمنيات ِ الزُّهْرَ في ذاتي
وأرشف ُ الصبرَ ...
محموداً لمُعضلتي..
ٍ فتنبُذُ الصّبرَ مذموماً ..
جراحاتي
ممزّق الروح..
لا ظِلٌٌّ يسير معي
منذ افترقنا وما عافتْني آهاتي
#ماجدةأبوشاهين ..١٤-٩-٢٠١٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق