الجمعة، 28 سبتمبر 2018

إليك ،،،،،، بقلم أ/وردة أشرف

إليك

إلى من يرى دموعى نهرا
فيحسبها من فرط السعادة تذرف
كان مدادى من العين دموعها
و يرانى لحبه  أغنى
غرست بين الضلوع سهما
و تحسبنى أرقص
ليت شعرى ان كنت تدرى
فالشوق أحرقنى و حفت دمعتى
ليتك بالحنان نهر
ليتك لتروى ظمأ السنين

بقلمى / وردة اشرف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق