إليك
إلى من يرى دموعى نهرا فيحسبها من فرط السعادة تذرف كان مدادى من العين دموعها و يرانى لحبه أغنى غرست بين الضلوع سهما و تحسبنى أرقص ليت شعرى ان كنت تدرى فالشوق أحرقنى و حفت دمعتى ليتك بالحنان نهر ليتك لتروى ظمأ السنين
بقلمى / وردة اشرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق