ذات مساءٍ ...
كتبت لكَ
وصفت حبگ
وسحر َ عشقگ..
صرحتُ أني أدمنتگ..
أنگ سلطان قلبي
وأني مملكتگ..
أني ماضيك وحاضرگ..
كل الازمان انا ومستقبلگ...
وعاد المساء..
وجئت أكتب لگ..
فلم تكن ملهمي..
وأبى قلمي أن يرسمگ
ترجته ذكرياتي
ألم يكن يوما حبيبگ. ؟؟!
فصرخت جراح غدرگ...
لا اريدگ
اريد بعدگ
وهجرگ
لن أقبل عذرگ
حرة هي أنا
والحرة ملكة عرشگ..
خربشات ليندا يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق