ك الملاك تبدوا حتي قلت
احبك تغير وجهها و
كأني قلت محمد
وهي كرديه
شيعيه
تناست في ضجرها ليالي
كانت لؤلؤا وكنت
غطاء اصدافه
مطليه
فان بخختي سم كيدك
فواقي مكري هو و
زوال الجبال
سواسيه
ايقنت ان دلعك ما
كان حبا لي بل
كرها في
معاويه
وليد رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق