تدلى عنقود كرز شفاه تبغددت سفرعبر عيونها من حدإلى حد تخطيت النهر والسد لم أعد أحترس لا أشواك اللهفة في جيوب صمت قفزت فوق الأشواق همت لاشيئ يرجعني لا شيئ يؤلمني سوى السير حافيا على حبات الخرز. طارق محمد عبدالجواد طارق بليلو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق