فتية أمازيغية ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عذرية الهوى لم يقربها أنسي
فتاة أمازيغية ترعى المواشي
أتعهدها شوقا بالبكرة و العشي
راقبتها من بعيد و أنا مختلي
كأنها البدر يسري في العلي
فاضت حسناً و بهجة لا تكتفي
عشقتها في الصبا منها لم أرتوي
على لوح القرآن صورتها بدمي
تركت الكتاب وجدت فيها مطلبي
كلمتها مفرداً شكوت لها حالتي
تدثرت بالحياء بالرمش غازلتني
و عدتها بالزواج،بالحلل و الحلي
هاجرت فيها سبعا لودها أشتري
قالوا أن روحها فاضت شوقا إلي
حفرت بجانبها قبرا كان مسكني
# إدريس لخلوفي. # 😀
(( هدهد نزار )).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق