قِدِر أّلَحٌلَمَ أنِ يِّتّحٌطّم
وِقِدِر أّلَحٌبِ أنِ يِّزِّوِل
وِقِدِريِّ عٌنِ ذّګرأّګ أګتّب
مَنِ دِجِى أّلَلَيِّلَ حٌتّى أّلَشٍروِق
ګمَروِِّر نَِّسيِّمَ أّلَصٌيِّفِّ حٌبِګ
أنِعٌشٍ أّلَقِلَبِ وَِّسأّر نِحٌو أّلَغٌروِب
حٌيِّأّهِـ لَمَ تّعٌدِ فِّـ قِرٌبِګ
َّسوِى ظّلَمَهِِ أتّتّ بِعٌـدِ نِوِر
فِّبِأى أحٌَّسأَّّسَ عٌنِګ أګتّب
وِأّلَقِلَبِ تّأّئهِأّ بِيِّنِ أّلَدِروِب
َّسنِوِأّتىّ ضّأّعٌتّ بِلَأّ عٌشٍقِأّ
وِأّفِّرأّحٌى غٌأّبِتّ دِهِوِوِوِوِر
وِأنِتّ َّسأّګنِ أّلَقِلَبِ وِحٌدِګ
تّهِوِى أّلَهِجِر تّهِوِى أّلَدِمَوِعٌ
تّهِوِى أّلَعٌنِأّدِ تّأبِى أّلَخَضّوِعٌ
رأّحٌلَأّ أّنِأّأّأّ مَنِ بِيِّنِ حٌضّنِګ
لَقِلَبِأّ صٌرتّ عٌنِهِ مَمَنِوِوِوِوِعٌ
بقلم حسني عصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق